تردد هذا الأسم على مسامعنا منذ سنوات خمس ، ونال من الشهرة ما لم ينله رؤوساء حكومات و وزراء
جندي صهيوني محتل ، خطفته حماس وهو يؤدي واجباً (وطنياً ) لوطن ليس بوطن !!
عندما تحفل الأمم بشبابها تجد العرب تذبح الشباب من الوريد إلى الوريد ، العالم يرى في شبابه قوة وثروة
ونحن نرى الشباب خطراً وانحطاطاً قيمياً وأخلاقياً
لا نثق فيهم لأننا زرعنا فيهم الخوف
لا نثق فيهم لأنهم ضعاف مهزومون
عندما يصبح الشاب العربي فإنه ينتظر المساء ، ولاعزاء لنا
إسرائيل تقدم لنا دروساً قاسية وأخرى قد تكون مفيدة.
خارج النص : شاليط = 1027 عربي وعربية.
الأطلال
19 / أكتوبر / 2011م
0 التعليقات
إرسال تعليق
الأطلال يقول لك : شكراً على إثرائك لهذه المدونة