| 0 التعليقات ]

العلم التركي وعلى يمينه علم الكيان الصهيوني


أوردوغان يستجدي اسرائيل منذ حادثة أسطول الحرية المشؤوم الاعتذار عما بدر منهم من دفاعٍ على ما يعتبرونه أرضاً لهم و وطناً،


ذلكم الرجل مرواغ يبحث عن مجال قدم في شبكة الصراع العربي الاسرائيلي مخططاً لأن يكون حاملاً للواء المسلمين كما كان جده أتاتورك ، 


لا يضحكن عليكم هذا التركي المرواغ كما فعل جده أتاتورك ويهود الدونمة ،


تركيا أوردوغان استغلت فترة تغيير السفراء الاسرائليين لديها فلم تطردهم كما يتصور للبعض ، بل أخرت وأجلت التصديق على أوراق السفير الجديد ،والدليل على أن تركيا لم تقطع علاقتها مع شقيقتها إسرائيل هو أنه من التلقائي جداً أنه في حالة قطع العلاقات الديبلوماسية بين بلدين فإن أول المغادرين هو الملحق العسكري ، الملاحظ يرى بأن الملحقين العسكريين للبلدين لم يغادرا أماكن عملهما .


بالعودة لحديث الاعتذار أعتقد أن اسرائيل ليست مضطرة لإيداء الأسف للأتراك بسبب أن علاقتهما علاقة تجارية وليست علاقة حدود كما هو الحال مع مصر ، والتي قدمت إسرائيل الاعتذار سريعاً على ماحصل للجنود على الحدود.

0 التعليقات

إرسال تعليق

الأطلال يقول لك : شكراً على إثرائك لهذه المدونة