| 8 التعليقات ]

العجيب المريب في مجتمعنا هو حجم المعاناة التي يجابهها المفكرون والمثقفون وحتى المتفتحون ،

لا ريب أنهم قد أمعنوا النظر في الأوضاع فعملوا بحسن نية على تحديد مكامن الألم ،ثم شرعوا في تحديد أيها أكثر إيلاماً

الأغرب من ذلك هو تناقض المجتمع حيال هذه الفئة ، فيصفهم بالعظماء تارة ، وبالمجانين فاقدي الهوية تارة أخرى ، لكنهم أولاً وأخيراً وعند تعاملهم معهم فهم في غاية الفظاظة ،

شاهد المنتديات ولك أن تختار فئة الشباب من بينهم وهم مايشكلون أكثر من 90 % من مرتاديها ، تجد الكثير من العك والتثبيط والتقليل والتكفير وهلم جر من معوقات الإبداع والتفكير الإبداعي تجاه المذكورين أعلاه،

بالمقابل اعتقد أن تلكم الطبقة لم توفق في عاملي الزمن والمكان، وهما عاملا حسم في عمليات الإتصال ، والأهم هو عدم التنويع في الطرق فلا سبيل لدى المتصل الجيد سوى الإقرار بتباين طرق التفكير ودرجات الفهم .

أحييكم

الأطلال

8 التعليقات

غير معرف يقول... @ 13 نوفمبر 2011 في 10:31 م

كتبت فـ أجدت . .

كآنت هنآ / القدآسه :)

الأطلال يقول... @ 14 نوفمبر 2011 في 2:59 م

القداسة المُحترمة ، مرحباً بقدومك الجميل المشرق ، لا يسعني سوى شكرك على مرورك وإطرائك ، آملاً في زيارات أكثر عمقاً ، وغموض يذهب بالأبصار ،

بوركتِ

غير معرف يقول... @ 14 نوفمبر 2011 في 9:20 م

لم أبآيعه يومى يا رجل ..
ولا أدري أيجدر بي أن أكون ضميرآ مسسترآ في هذه المنظومه ..
فليس لي من العلم إلا قليلآ ..
وفقت وأكثر ..

الأطلال يقول... @ 15 نوفمبر 2011 في 7:18 م

بربكِ ،

ليست الدنيا سوى تجارب ومغامرات ، نحن من يصنع المنظومات لنتقوقع داخلها ، بالأصح حواجز وهمية لاوجود لها سوى في أدمغتنا ،

أتمنى أن أرى إسهاماتك هنا كمواضيع تزدان بها المدونة مع حفظ حقوق النشر ^ ^ لكِ ،

ثم مرحباً من جديد

غير معرف يقول... @ 15 نوفمبر 2011 في 9:12 م

سيسعدك إن كآنت ردودآ قط .. أليست .؟
كنت قآصدة " لآ أدري أ يُسمح لي ردآ هُنآ ..!
أما عن الكتآبة / فهي تكبرني بكثير هآهنا .. ومآزآل " بعمرآن " ذآتي شيئآ مآ أخبئه لشيبي ..

فقط .. كُن حريصآ على حفظ حقوقك .. وعليك ..
طآبت أمسيآتك :)

الأطلال يقول... @ 16 نوفمبر 2011 في 8:27 م

أشعر بأني أمام مغارة إن أجزتينا تعبيراً ، وبرغمه لكل مرحلة عمرية خبرة معينة من المفترض أن نختبرها أمام العالم ، لا شك لدي البتة في مخزونكم الفكري ، لكنما دوافع الكتابة هي التي قد تحدد أتمطرين هنا أم لا ، وكما قيل كالغيث أينما وقع نفع .

بوركتِ

غير معرف يقول... @ 16 نوفمبر 2011 في 9:06 م

فآرق التوقيت يجعلنآ كحلقة مسستطيله .. !
عمومآ ..
يرفعني تقآسم كلمآتك .. ولكنهآ تبقى منظومتك ..
س اُظلم أن كتبت تحت سقف كلمآتك .. وستصبح الـ هُنآ نصفين .. !
استمتع بهآ .. أمآ أنا فسأستقي لغتي من عذب موآردك كُل قُرب ..!

كُن طيبآ . .

الأطلال يقول... @ 16 نوفمبر 2011 في 9:23 م

يا مرحباً بك ، وأشعر بالامتنان لقدومك وقرائتك الواعية ، فضلاً لا أمراً ملاحظاتك إن مررتِ تسعدني وتشرفني ،

و وقتما تقرأين هذا طاب نهارك أو ليلك وطبتِ على الدوام

إرسال تعليق

الأطلال يقول لك : شكراً على إثرائك لهذه المدونة