| 1 التعليقات ]



سألتني ضحىً هل تُحبني ؟؟

يا لك من شقية !!

عصراً كررت نفس السؤال

أول الليل

منتصف الليل

ثم عادت فأعادت : هل تحبني ؟؟

ثم استدركت : ما منزلته ودرجته ؟

لهجت بما لهج به بشار :

هل تعلمين وراء الحـــب منزلــــة . .  . تدني إليك فإن الحُب أقـــــصاني

يا رئم قولي لمثل الرئم قد هجرت . . . يقظي، فما بالها في النوم تغشاني

لهفي عليها ولهفي من تذكرهـــــا . . . يدنو تذكرهــا منــــي وتـــنــــآني

إذ لا يزال لها طيــــــف يؤرقني . . . نشوان من حبـــها أو غيـر نشوان

إلى الآن لم يرجع صدى البيت 

""" إلى أنقاض الحزن """ 

سأثور عليك يوماً ما ، وعسى أن يكون قد اقترب أجلُكِ

ونذرهم في طغيانهم يعمهون 
 *  *  *

الأطلال


1 التعليقات

الأطلال يقول... @ 17 نوفمبر 2011 في 1:39 ص

صدى موحش أصم أذنيّ ولما يقم بنفس الأثر مع المركز الرئيس

إرسال تعليق

الأطلال يقول لك : شكراً على إثرائك لهذه المدونة